فرفشة
مرحبا بك في منتدى فرفشة بنات وبس
ان كنت عضو(ة) فالرجاء تسجيل الدخول و ان كنت زائر(ة) فيشرفنا انضمامك لاسرة المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

فرفشة
مرحبا بك في منتدى فرفشة بنات وبس
ان كنت عضو(ة) فالرجاء تسجيل الدخول و ان كنت زائر(ة) فيشرفنا انضمامك لاسرة المنتدى
فرفشة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تحريف القرآن الكريم جريمة صهيونية

اذهب الى الأسفل

تحريف القرآن الكريم جريمة صهيونية Empty تحريف القرآن الكريم جريمة صهيونية

مُساهمة من طرف ساره مجننة الحاره الجمعة أكتوبر 30, 2009 3:02 am

تحريف القرآن الكريم جريمة صهيونية!!

أثار التحريف المتعمد في عدد من ترجمات معاني القرآن الكريم من العربية إلى العبرية، والتي قام بها مستشرقون يهود، غضبا دينيا كبيرا بين علماء الدين في مصر حيث أبدي العديد من مشايخ الأزهر الشريف استنكارهم لهذه الترجمات لما تحمله من رسائل عدائية واضحة تجاه الإسلام والمسلمين وللنبي محمد - صلى الله عليه وسلم- على وجه الخصوص.



وأجمع رجال الدين على التصدي لهذا المخطط الصهيوني خاصة أن هذه الترجمات مجرد مغالطات وتشويه متعمدة لمحاربة الإسلام، مطالبين في الوقت نفسه بتشجيع الشباب الدارسين على خوض مجال الدراسات الإستشراقية، وخاصة باللغة العبرية، لمواجهة مؤامرات التحريف المتعمدة التي يدخلها الصهاينة على معاني القرآن.



وأكد المتحدث باسم الأزهر الشريف أحمد توفيق أن جميع الترجمات العبرية لمعاني القرآن الكريم محرفة، وتهدف للنيل من الإسلام، وتشويه محاسنه، وتحريف حقائقه، ليثبتوا أن الإسلام دين لا يستحق الانتشار.



وقال توفيق في تصريحات خاصة لشبكة الإعلام العربية "محيط" :إذا تم رصد ما تحتويه أحدث ترجمات لمعاني القرآن الكريم بكافة اللغات ستجد أن معظم الترجمات العالمية محرفة، فكيف سيكون حال ترجمة صادرة باللغة العبرية، قام على إصدارها مستشرقون يهود أو عملاء للصهاينة، أو متطرفون يهود.



مشيرا إلى أن اليهود أقبلوا على دراسة الإسلام من أجل التشكيك في قيمه وإضعافه في نفوس المسلمين، بإثبات فضل اليهودية عليه، وذلك بادعاء أن اليهودية في نظرهم هي مصدر الإسلام الأول، كما أن هناك أسباباً سياسية تتصل بخدمة الصهيونية العالمية.



وشدد توفيق على ضرورة القيام بترجمة معاني القرآن الكريم إلى كل لغات العالم ترجمة دقيقة ووافية، محذرا من ترك هذا المجال للمستشرقين وحدهم، خاصة أن أكثر ترجمات القرآن الكريم تمت على أيدي مستشرقين يدينون بغير الإسلام يجد أكثرهم في الترجمة ضالته المنشودة في النيل من النبي صلى الله عليه وسلم وتشويه معالم الدين الإسلامي.



وأشار المتحدث باسم الأزهر إلي ضرورة أن تتم هذه الترجمات من خلال فريق عمل متكامل من المسلمين المتخصصين في كل لغات العالم حتى يكون أكثر مصداقية، على أن تكون الترجمة مصحوبة بالنص الأصلي للقرآن الكريم، معتبرا أن هذا الأمر من شأنه أن يصحح المفاهيم المغلوطة عن الإسلام والقرآن الكريم.



ملاحقة دولية

الشيخ يوسف البدري



من جانبه، أكد الداعية الإسلامي الشيخ يوسف البدري، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في مصر، ضرورة أن تجتمع الهيئات الإسلامية والمؤسسات الدينية وأن تطلع على هذه الترجمة بواسطة متخصصين في اللغة العبرية، ومن ثم تتخذ الموقف المناسب والحاسم.



وطالب البدري في تصريحات لمحيط ـ في حال ثبوت تحريف معاني القرآن ـ بمحاسبة المتسببين في ذلك الضرر ومحاكمتهم أمام محكمة العدل الدولية والأمم المتحدة، مشيرا إلى أهمية تحذير من يقرأ هذه الترجمة وتقديم الترجمة الصحيحة له.



وشدد الداعية الإسلامي على أن ضرورة ترجمة معاني القرآن الكريم بكل لغات العالم العبرية، الألمانية، الإنجليزي، الفرنسية وغيرها من اللغات الأخرى، وذلك من أجل نشره في جميع أنحاء العالم وتضييع فرصة تشويه القرآن على اليهود.



وأشار عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في مصر إلى أن إسرائيل سبق أن قدمت طبعة عربية للقرآن الكريم محرفة عام 1960 تقريبا، إلا أن المسلمين اكتشفوا هذا التحريف وقاموا بالتحذير من هذه النسخة وجمعها من السوق، مشيرا إلى أن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر قام آنذاك بإطلاق قناة القرآن الكريم لتواجه هذا التحريف.



أما الدكتور محمد خليفة حسن أحد أساتذة الدراسات العبرية بجامعة القاهرة فقد أكد على أهمية مواجهة الدراسات الاستشراقية اليهودية التي تمثل إحدى أوجه الصراع الحضاري والفكري بين الإسلام والمسلمين وخصومهما.



وأوضح حسين أن المؤامرات اليهودية ضد القرآن والإسلام ليست وليدة هذا العصر، وإنما هي ممتدة على مدى تاريخ الإسلام نفسه، بمعنى أنها بدأت منذ بدء الدعوة الإسلامية في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم.



وتابع قائلا: إن جرائم الصهاينة لم ولن تتوقف في سبيل الكيد للإسلام والمسلمين، كما أنها في هذه الآونة اتخذت أشكالا أكثر حدة من خلال استخدام أحدث وسائل تكنولوجيا الاتصال في العالم لترويجها ونشرها وتضليل الناس بها.



فيما رأي الدكتور محمد محمود أبو غدير أستاذ ورئيس قسم الدراسات العبرية بجامعة الأزهر، أن هناك حاجة إلى عشرات الدراسات، بل المئات في مواجهة الدراسات الاستشراقية التي تتم باللغة العبرية، والتي تمثل أحد أوجه الصراع الفكري بين الإسلام وخصومه.



ودعا أبو غدير إلى تشجيع الشباب الدارسين على خوض مجال الدراسات الاستشراقية، وخاصة باللغة العبرية، لمواجهة مخاطر التحريف المتعمد التي يدخلها بعض المستشرقين على معاني القرآن، والمصادر الإسلامية الأخرى
ساره مجننة الحاره
ساره مجننة الحاره
فرفوشة نشيطة
فرفوشة  نشيطة

عدد المساهمات : 817
سمعة فرفوشة : 22
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
العمر : 28

ورقة فرفوشة
فرافيش على طول:
تحريف القرآن الكريم جريمة صهيونية Left_bar_bleue10/10تحريف القرآن الكريم جريمة صهيونية Empty_bar_bleue  (10/10)

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى